وفي قلبي لكِ حبيبتي حُبٌ و إشتياقٌ عظيم

✍️ صلاح العبري :

الحبُّ عواطف تفيض صدقاً على الوفاء والتضحية والإهتمام والإكتفاء بحبيبِ واحد ، مهما كان القلب مكتوياً من لهيب الإشتياق .

أنتِ وما أدراكِ ما أنتِ في قلبي ؟
أنتِ نبض قلبي الذي يخفق لكِ ، حُباً صادقاً تصاحبه خفقات سريعة من لهيب الإشتياق ، اشتياقي لكِ ياحبيبة قلبي إشتيتقٌ مضنٍ. ، فالشوق يشبه الغرق ، ثقيلٌ وكثيف ، واللقاء هو حبلٌ النجاة من غرق عميق في قاعٍ مُظلم وهو لهيبٌ الإشتياق .

ااااه يا عشيقة روحي ، في إشتياقي اليكِ أشعرُ بألمٍ في صدري ، ينتابني الحزنُ والغضب ، أعجرٌ عن التركيز في أي شيءٍ آخر، أكونُ عاجزاً تماماً عن التفكير في أي شيءٍ سواكِ أنتِ ، يا عشقي الابدي الوحيد ، من لهيب إشتياقي اليكِ ياغاليتي ويا حُب قلبي ، أفقد الرغبة في كل شيء عدا أن أراكِ وأكحل عيناي بجمال وجهكِ القمري وعيناكِ الجميلتين ياحُلوة العينين . في كل وقت وفي كل لحظة أشتاقُ اليكِ . لقد تعمق حبي لكِ إلى درجة التعلق ، فعلاً يا أنفاس حياتي أدمنتُكِ عشقاً وتعلقتُ بكِ ، فاللحظات في غيابكِ عني ولو لدقائق معدودة تكون موحشة مُظلمة لا طعم لها . أنتِ يا حبيبتي من تُضيئين حياتي شمس نهاري وقمر ليلي . يا حُبي الأول والأخير . يا حُبي الأزلي الأبدي الباقي ببقائي على قيدِ الحياة .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى