إيران تتخلى عن عملائها لحماية نفسهاًوخصوصيتها

✍️ سعيد بن غرم الله الغامدي :

بدات إيران من فتره تقدّم عملائها وتصفيتهم  ولازال لديها الكثير من الخونه سوف تقدّمهم هدايا للحرب وسبق قدمت قاسم سليماني وبعدها قدمت رئيس حزب فلسطين محمود هنيه والان قدمت حسن البناني نجد كل فتره تقدّم احد العملاء من الخونه ولازلنا ننتظر الحوثي الموالي لإيران عليه من الله مايستحق كل من يكون الذي لايهمنا لانه اصبح ذنب وخسيس وخائن وموالي لإيران  هذه نهايته المكافئه لهم ومن يتبعهم لهذا المنزلق مع استمرار هذا الغضب الإسرائيلي  وحربها على ارض فلسطين المحتلة من عام 1347م لازالت تمارس قسوة الحرب على فلسطين من تلك  الفتره حتى هذآ الوقت بل بدأت تتوسع حتى وصلت للبنان وبدأت تتوسع حربها في الشرق الأوسط تحت دعم كبير وغطاء دولي من امريكا لها وتستخدم نفوذها بشكل كامل وايران تصفي عملائها في هذه الحرب المشتعله الذي تسعى القيادة السياسية السعودية لإخمادها ورفع الضرر عن فلسطين هذا ما تسعى له القيادة السعودية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمير محمد بن سلمان ال سعود يسعون لاخراج فلسطين ولبنان من هذه الأزمة في عمق الشرق الأوسط وفي حال توسعها سوف يتم هناك خسائر بشريه واقتصاديه وبما اختفى دول وظهور دولة جديدة هذه الحرب لانتمناها في المنطقة العربية ولا نقبل الصراعات السياسية.
هذه الحرب لابد ان تنتهي وتنتدر حتى يتم اخمادها للابد لانتمائها في المنطقه العربية والاسلامية وعلى العرب ، حان الأوان يوحدوا صفوفهم قبل فوات الاوان لان الحرب سيتوزع في منطقة الشرق الأوسط علينا أن نوحد  صفوفنا ونكون يد واحدة مع القيادة السعودية التي تسعى بكلّ طاقتها لإخمادها ولاترضى تتوسع في المنطقه وتسعى وتحافظ  على استقرار المنطقة العربية وتوازنها هذا مايهمنا في المقام الأول وسوف تتخذ الدولة  السعودية إجراءات  عسكرية صارمه للحفاظ على استقرار المنطقة وخاصة حدودها ومنافذها البريه والبحريه والجويه هذه هي ديدن القيادة السعودية في الأزمات تظهر أعمالها العسكرية والاقتصادية والسياسية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لايخشى احد معتمد على رجال جبل طويق من السعودين وحنا لها بعون الله تعالى عندما تدق طبول الحرب نقف مع القيادة صفاً وآحد ونتقدم الصفوف حتى نحمي ارضنا من اى عدوان قادم لاسمح الله في مثل هذه الظروف والأزمات يجب توحيد آلكلمة والصفوف مع القيادة السياسية في المملكة العربية السعودية التى تسعى للخروج من هذه الأزمة التي أفتعلتها  إسرائيل لتتوسع في منطقة الشرق الأوسط وهذه امانيهم ليتوسعون في الشرق الأوسط ربما بدوء الان يبحثون عن حل سياسي لهم لن يجدون الحلّ ( إلا في الريآض )  سبق  وأن الرياض أنهت صراعات داخل المنطقه وخارجها وتاريخ لاينسى مواقف المملكة العربية السعودية ووقفت السعودية مع مصر ضد إسرائيل التي تكسرت مجاديفهم حتى أخمدت تلك  الحرب مكانها ورتفع علم مصر مجدد وعقد هناك معاهده في ذلك التاريخ .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى