حظ الشمعدان

✍️ لالة فوزية أحمد الفيلالي :

كنت جانبا
وهو ينظر في عيني
غيري

صحت
ما أتعس احتراقي
كيف لا تراني،
ممدودة على حافة
النسيان
عيناك مرشوقتان
في لهيب الشمعدان
مركزتان على وطن الإضاءة
تستل مني حبيبات الضوء
وأنا أتساقط
على أطرافها دمعة، دمعة
على مرآة أصابعك
ك نيزك الخيال
….
جنون أنثى

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى