جريحآت السنين …

✍فاطمة أحمد عبدالقادر : 

تخيرت عناد القول وحقيقه خيآل
آستعدبت عظيم الخطآ وگسرة دعور

مالقيت من آلسوآلف راحة بال
ولا لقيت براحة البال آمان ولآ شعور

مآتعودت آشگي جريحآت جرح آلثقآل
خصلة بين جادبات آلكمال لو فيني كسور

عظيم الشكى لله فارق النهار والليال
عظيم الصبر وش باقي للقلق مستور؟

من يلوم صمت خيبآت ولآ درا بارود حال
خديت من مكآتيبي هجآع آلظلآم مهجور

طرقآ قساوه آلعلة رحت اداريهآ بفنجآل
صبيب آلضيقه يومك ماتلقى لهآ دكتور

گأن آلروح تدفنهآ عقب مآطآح كيل آمال
انهد خافق من ملآم دون دنب ورآح مقهور

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى