السلعة هي من تعرض نفسها “
الرياض – علي الزهراني
في واقعنا المرير تجد من يظن ان السلعة هم أُناس وقلوب لا تُدمى إلا قهراً وحسرة ..
وفي قانون حماية المستهلك
الخدمة: كل عمل أو نشاط يقدم مقابل أجر إلى المستهلك من قبل أي فعالية تجارية أو صناعية أو
سياحية أو مهنية أو حرفية أو زراعية
وعندما يتدارك الشخص أعباء ما واجهه من تظلُم وعدم إيجاد الراحة والتكييف في بيئة عمل ما ‘ لا تجد لهُ مكاناً إلا أشعلو فيهِ النار وأزاحو الرماد لترى الجمر رماداً مِراراً وتِكراراً ،، ماذا اقصد ؟؟ اعني بذلك المهارات والفرصة لإبراز المواهب وعدم حرقها !والامبالاة بِها اكثر الخريجيين الان لا يعرف ماهي الفرص والحياة الوظيفية وفي ظل هذا التقدم والتطور الملاحظ إلا ان أصبح الشخص يعرف ماهي رؤية ٢٠٣٠ لا إحتكار !! لا بأس في التغيير والتفرغ لتعزيز قدراتك حتى يكون لك شأن كبير في هذا المجتمع نبادر ونخبر الجميع لا بأس في التغيير في التصحيح في إتخاذ القرار لأجل ما يرى نفسه الفرد ويعرفها جيداً دون ضرر ولا ضِرار .. يجب عدم المساس في المعتقدات فما تربينا عليهِ لا يكون هذا إستغلال طيبة او تربية او ما الى اخره .. ” بالعكس المفترض اننا نساعد ونصنع فعالية ” منا وفينا ”
لمؤسسة سعي اللذي يرئسها الأستاذ مرزوق العتيبي
الهمني هذا الأستاذ بتلميذاً له يُدعى عبدالمجيد المزيني من الطلاب اللذينَ كان يرى الفصل في إحدى المدارس إنه مكان إهانة وعدم تقبل لوضعهِ وهو من ذوي القدرات المميزة ،فتى لا اقول إنه ذكي بل ترى جمال عيناه هي منبعاً للسلام ، وعند إنتقاله من ثلاث مدارس حكومية إلى أن يقابل هذا الأستاذ مرزوق العتيبي في إحدى المدارس الخاصة لذوي القدرات المميزة اللذي يعرف قيمة هؤلاء ويعرف يركز على أهدافه حتى يخبرني وهو يقول ” الله “لا انسى كلمته عندما قالها والله إنها من قلبً فرِح التي بإذن الله ستكونَ لهُ الجانب الجميل في قلب عبدالمجيد يذكره بالخير ويقول اخبره فقط بإسمي ” عبدالمجيد ” وماذا سيقول لك يعلم إن مرزوق سيدعي له يتمتم بكلماته التي ترسخ بذاكرتي
ابو عبدالمجيد لهُ مسيرة جميلة في الإعلام والصحافة وفي الثقافة وكاتب وراوي لبعض المسلاسلات التي بإذن الله اتمنى يكون لي دور في تغطية من يتركون الأثر الطيب في نفوس الاخرين …
ما نريد توصيله كونوا رُحماء ببعضنا البعض لا حنينُ باقٍ ، ولا كُرهُ مستمر …
دمتم بود ..