… فُلُ الْخُدُود …

ابُو مُعَاذ/ صِدِّيقٌ عطِيفٍ :

أَشْتَاقُ يَا فَل امْقُرِيشِي وَعِزَان
لَاهَبَت النِّسْمَه عَلَى الْخَدِّ شَمًّا

ارْجُوْكَ تَعْذُرْنِي وَنَا خَوكَ يَافلَانْ
اذَا هَلْ دَمْعُ الْعَيْنِ وَانْسَابَ دَمَّا

رَاعِي الْهَوَى تَلَقَّاهُ هَايِمْ وَوَلْهَان
وَكَمْ مِنْ مُحِبٍّ قَدْ غلِط أَوْ أَلَمًا

يُخْفِي لَهِيبَ النَّارِ وَالدَّمْعُ شَنَان
وَإِذَا صَفَا لَهُ الْوَقْتُ شَمَّرْ وَطْمَّا

Related Articles

Back to top button