سبتية الجريفة الثقافية تحتفل بالمبدعين

 

 

 

الجريفة – متابعات

 

احتفلت سبتية الجريفة الثقافية لمؤسسها الاستاذ ابراهيم ال تويم الهاجري بتكريم المبدعين من الادباء والمثقفين والمهتمين بالشان الثقافي والذين كان لهم دور في المشاركة في الندوات والمحاضرات والامسيات التي اقامتها السبتية وقد حضر الاحتفال سفير دولة فلسطين في المملكة العربية السعودية السفير بإسم الأغا وعدد من المفكرين والمثقفين والادباء والمهتمين بالشان

الثقافي وقد بداء الحفل ايات من الذكر الحكيم وبعد قدم د خالد العثمان. عن السبتية ودورها الثقافي ثم تحدث. مؤسس ورئيس السبتية الثقافية بالجريفه. الاديب الاستاذ ابراهيم ال تويم الهاجري عن المكرمين الذين ساهموا في المشاركة في مناشط وفعاليات السبتية. كم تحدث عن المرحوم/ عبدالله بن موسى الوكيل( رحمه الله تعالى ) الذي كان له دور

‏في توثيق المحاضرات بالسبتية

‏وتم دعوة ابنه ،/ موسى بن عبد الله الوكيل

‏لاستلام شهادة التقدير ،وعرفان ومحبه. لما كان من دور متميز لوالده. المرحوم عبدالله ال موسي. ثم تحدث الاستاذ عبدالله بن سليمان الوكيل عن ماثر الفقيد رحمه الله. ثم كان هناك مداخلة من عبدالعزيز الحصيني الخبير في الطقس. عن احوال الطقس والشكر على الدعوة ثم كانت مداخله. الدكتور هشام العسلي. المستشار والمدرب المعروف تحدث فيها عن اهمية مثل تلك القاءات. ثم كانت مداخلة المستشار نائب رئيس مجلس ادارة جمعية التنمية الاسرية بمحافظة شقراء ومدير عام الانشطة الطلابية بجامعة شقراء الاستاذ احمد السعدي عن السبتية ودورها في الحرك الثقافي في منطقة الوشم وكيف اصبحت علامه متميزة في المحافل الادبية. ثم تحدث البرفسور عبدالطيف الحميد استاذ التاريخ بجامعة الامام محمد بن سعود الاسلامية ثم تحدث الدكتور ابراهيم السماري. وكانت هناك كلمه لسفير دولة فلسطين في الملكه العربية السعودية عن اهمية العلاقات التي تربط فلسطين بالسعودية والدور التاريخي لحكومة المملكه العربية السعودية منذو المؤسس الملك عبدالعزيز رحمه الله مرور بجميع حكام السعودية حتي عصر ملك الحزم والعزم الملك سلمان وولى عهده الامير محمد بن سلمان في تبني القضيه الفلسطينة والدفاع عنها في كل المحافل الدولية ودورهم الريادي في نصرة ألشعب الفلسطينى ودعاء الله عزوجل ان يحفظ المملكة وقيادتها وشعبها. كم تم التقاط الصور التذكارية مع المكرمين من الادباء الذين تشرفت بالحضور. وتناول الجميع. الغداء المعد بهذه المناسبه.

Related Articles

Back to top button