37 إعلاميًا يتنافسون على عضوية مجلس إدارة جمعية “إعلاميون” في دورته الثانية (2022 – 2026)

الغربي: الحدث غير مسبوق.. و178 ناخبًا يحسمون الـ 11 مقعدًا

د سحر رجب الرياض

– نفخر بشركائنا.. الهيئة السعودية للمهندسين ومنصة جهات

تتنافس مساء غدٍ الخميس، 37 إعلاميًا وإعلامية على الفوز بعضوية مجلس إدارة جمعية “إعلاميون” في دورته الثانية (2022 – 2026) .

من جهته، بيّن الأمين العام لجمعية “إعلاميون” رئيس لجنة الانتخابات الزميل/ ناصر بن فالح الغربي، أن تقدم 37 مترشحًا لانتخابات مجلس إدارة جمعية يعد حدثًا غير مسبوق على مستوى الجمعيات في المملكة .

وأشار إلى أن الترشح للانتخابات مر بعدة مراحل، بدأت بعد إقرارها في الجمعية العمومية العادية الأولى لعام 2022، حيث فتح المجال للأعضاء العاملين ممن تنطبق عليهم شروط الترشح لعضوية المجلس، وذلك بناء على اللائحة الأساسية للجمعية .

وأوضح الغربي، أن الجمعية العمومية العادية للجمعية أقرت في اجتماعها الأول لعام 2022 م، الذي عقد يوم الخميس 06 رمضان 1443 هـ الموافق 07 أبريل 2022 م،، تشكيل لجنة الانتخابات التي تولت إدارة تنظيم العملية الانتخابية، حيث تم اختيارها من الأعضاء العاملين برئاسة الأمين العام للجمعية، وعضوية الأستاذ / عبد العزيز بن عبد الله الجمعة، والأستاذ/ رايك خالد بن علي الشهراني أعضاء الجمعية العمومية

وثمن رئيس لجنة انتخابات مجلس إدارة جمعية “إعلاميون”، دعم الجمعية العمومية وحرصها على إجراء الانتخابات في وقتها، وحرصهم على نجاح هذه الدورة، مبينًا إن أعمال اللجنة أنطلقت منذ 8 أشهر لتنظيم هذه الانتخابات التي تشهد تنافس 37 زميل وزميلة على عضوية مجلس إدارة الجمعية الذي يبلغ 11 مقعدًا بعد قرابة 9 أشهر، وسينتخبهم 178 ناخبًا يشكلون عدد أعضاء الجمعية العمومية لجمعية “إعلاميون” الذين يحق لهم التصويت في الاجتماعين والانتخابات .

وعبر الغربي، عن شكرهم وتقديرهم في جمعية “إعلاميون” لشريكهم الاستراتيجي الهيئة السعودية للمهندسين التي تستضيف اجتماع الجمعية العمومية العادية لعام 2022، واجتماع الجمعية العمومية غير العادية لعام 2022، وانتخابات عضوية مجلس إدارة الجمعية في دورتها الثانية (2022 – 2026)، ولشريكهم التقني منصة جهات التي تستضيف الاجتماعين والانتخابات عن بعد، مؤكدًا أن هذه الشراكات تفخر بها جمعية “إعلاميون” وتعزز التكامل بين مكونات القطاع غير الربحي الذي يشهد نموًا غير مسبوق بفضل قيادتنا الرشيدة ورؤيتها العظيمة “رؤية 2030″ .

Related Articles

Back to top button