4 تعديات خلال ساعات على طلاب وطالبات الأمديد والإدارة لم تتعظ من درس القتيلة بسملة

الدروس الخصوصية والسطوة بكسر إرادة الأهالي والطلاب والتحريض والمحاصرة التعليمية على التواصل الاجتماعي عرض مستمر

تحقيقات

 

عااااجلة

 

 

 

شكاوى – مركز الرصد

لم يسلم قطاع التربية من سلوكيات عنف يأسف لها الجميع وترفضها الحكومة والقأنون والمجتمع لكن يواصل البعض هفوات ضارة.

 

فعلى بعد دقائق من المكان الذي شهد واقعة مقتل الطفلة بسملة التي لقيت حتفها بضربة على الرأس عقابا لها لتأخرها التعليمي تعرض تلميذ بالصف الأول الإعدادي لغات للضرب في الحائط عقابا له على تهكم البعض من معلم وحررت الأم محضرا بعد ضياع وتسويف في المحاسبة.

 

وفي قرية الأمير المجاورة تعرض زميل له في نفس السن لإهانة أخرى بسبب الدروس الخصوصية وأجبره مدرس من منطقة سندوب بالمنصورة على (تسييق) بلاط الفصل بخرقة بالية كون “عمرو.مني.در” ليس في مجموعة الدروس الخاص بالمعلم المتغول هناك.

 

وعلى بعد أمتار في مدرسة كمال تعرض “محمد.ه.م” في السادس الإبتدائي و تعرضت الطالبة “ر.ه.م” في الصف الخامس الإبتدائي لإهانة وسب وتنمر متكرر ومتعمد من متطوع رياضيات محمد الصالح وصف الطلاب الممتنعين عن الدروس الخصوصية بأولاد المعر…ة وأولاد الشر….ة وشغل النسو… وكثير من السبائب الهستيرية بسبب الدروس الخصوصية، وتم إبلاغ المدير في حضور موجه من نفس منطقة سكن المتطوع وقام بسؤوال التلاميذ بحضور شخص آخر وأقر التلاميذ بالواقعة.

 

المخالفات وقعت تباعا وتزامنا والإدارة صماء الأذن وعمياء عن قراءة الشكاوي التي وصلت إلى السوشيال ميديا والصحافة.

 

حالة الهمجية والعنف السلوكي متواصلة والتربيطات من قبل المعلمين لاسكات الأهالي ومهاحمتهم عبر السوشيال ميديا متواصلة لإسكاتهم وكأن الطلاب رعايا لا أهل لهم بل مستقطعين لمعلمين يتهمون الأهالي بعدم تربية أولادهم مبررين العنف في ربط بينه وبين العلم، رغم أن الذي تم رطم وجهه بالحائط تلميذ إلا أن التحريض يساق على أن كرامة المعلم مهدرة إذا منع من ضرب التلاميذ ولو ضرب معلم فلن يتدخل أحد ويتم المقارنة على مبدأ العنف أو العنف المقابل.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى