
✍️ أحلام أحمد بكري :
سألتها ما بالك..؟
قالت : سقوطهُ من عيني يعادل سقوطهُ من خاطري ، متأرجحاً في ميزان العدالة والجور والهوى..
(تعني زوجها)..
أثنتْ حديثها مكملةً :
حماقاتهُ تُثير شكوكي وظنوني..
(حاولتُ تهدئتها وإفراغ الظنون من قلبها وتحميلها وشحنها بالصبر والتروي ، تركتها وأنا حزينة على حالها داعيةً لهما)..
“سيجعل لهم الرحمن ودّا”..