(الرابعة عشر)

قصة قصيرة

✍🏻 أحلام أحمد بكري :

عينان محمرة غارقة بالدمع هاطلة
موجوعة مفجوعة..
هكذا بدت لي فتاة الرابعة عشرة
تجول في الأركان وكأنها تبحث عن من يطمئنها ويقول لها ، إن ما حدث كان كذباً كان حُلماً..
فقد صُرِع والدها وتوفاه الله أمام ناظرها..

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى