(خُبث)

قصه قصيرة

✍🏻 أحلام أحمد بكري :

على وتر عبادي الجوهر و وقعه ُ بالروح ترنماً و طرباً..
صديقتي ترسل عبارات الحب بتنو ِع أشكالهِ ، استرعتني كلمات القوة في عاطفة الحب كثيراً كقولها..
“لستَ قضية مغرية لانتقم منك ، أنت حدث تافه لا يغوي خُبثي حتى”..
قلُت في نفسي أسفاً ، أتصرفات البشر في الحب تجعل المُحِّب محفّزاً
للخبث للانتقام ، إن كان الوضع يستحق..؟!
أين نحن من لُطف الحبِ ومودةِ العاطفةِ..؟
هرب الحب عن مضمونهُ وتسرّبتْ العاطفة عن جلدتها..
……..

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى