قصيدة مهداة للاستاذ فهد كعابي

✍️ أحمد بن محمد زقيل :

قوم يرون نوالَ المجد ديدنَهمْ
لا ينثنون وإن أعياهم الطلبُ

أعيا الأنام مداهم في الصفاء وما
حازوا من الهمم العليا وما وهبوا

فاليومَ نلحظُ أنوارا لهم بسُمتْ
في خدمة العلم ما كلّواً وما نصبوا

بالطيب جاؤوا ليزدان المكانُ بهم
لما دعا الداعِ – هيا – شُعلةً وثبوا

نجمٌ تلألأ في التعليم منبثقاً
في الأفقِ يلمعُ لا زورٌ ولا كذب

يحقق السبق في دربِ النجاح لهُ
فوزٌ بكلِّ طموح سوف يكتسبُ

———-

إنه هامةعلياوقامةساميةوطود باسق وروح طاهرة وقلب نقي ..ورجل مثابر وبارع وعملي وشغوف بالتطوير والنجاح والتميز والتألق والسمو
والريادة وقد حقق الكثير والكثير
والقادم افضل أسأل الله أن يوفقه لتحقيق كل تطلعاته

أيا شعرُ هلْ تُجزي النجيب المدائحُ
وماذا سيجدي الشعرُ إنْ قالَ مادحُ

نبيلٌ كأنّّ الأرضَ لم تلقَ مثلَهُ
( حكيمٌ صدوقٌ صادقُ الوعدِ ) صالِحُ

أرى كل ذي فكر تقازم عنده
وتقوى من الفكر السليم المطامح