(سلونا)

قصة قصيرة

✍️ أحلام بكري :

سلونا ولم نعُد كما كُنّا..
كبُرنا ، ولن يكُون للفؤاد ارتجاف الصِبا..
نضجنا وطحنتنا التجارب..
.
كان جوابه ُبكل هدوء أعصاب وابتسامة باهتة..
بعد سؤالها : أمازلت ُتحبني بعد عقدين من الزمن..؟!
كانت تعتقد إنها النصف منهُ..
وتظن إنه ُنصفها..

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى