عاشق السندريلا

✍️ حسين مشيخي :

بطل من الأبطال عشق سندريلا جميله
تباهى بها وحبها وشغف فيها حد الجنون لم تتجمل بعينه أنثى ولن يرى أنثى بعينه تساويها على مدى الأزمان
جميلته العاشقه والمتيمه ذات الروح الجميله والقلب الطيب ولاكنها غيوره حد الجنون يالله كان لايهاب الرجال بقوه شراستهم اقسم بالله ولاكنه لما يقف أمامها والشرر يتطاير من عينيها من غيرتها عليه ياويلي منها اقسم بالله يعرف حتى غيرتها من ريحه العطر بثوبه او من ترسيمه شماغه وغترته حبها حبا جنونيا حبا لم يحبه بشر وكلما تفرقا بسبب الاقدار والضروف
حتى وهو في قيمه غضبه منها يسامح
وهيا ايضا حتى في قمه غضبها من جنونها في اقتراب ريحه حضنه اقسم بالله تركع راكعه على ركبها تترتمي في حضنه كالطفله التهائه والمشتاقة لحضن أبيها فقد وجدت فيه أبيها واخيها وصديقها ولاكن دماغها عنيد
ومو اي عناد يالطيف مراضاتها صعب جدا ولاكن امام كلماته تعشقها وتهيم فيها وأنفاسه عند اقترابه من وجهها ماتقدر على المقاومه ياويلي ياحب عائشه وحب كيفها ومزاجها الجنوني
حبها كما حب سيد آلخلق لعائشه
ياترى حب العائشه هكذا وراثي جنوني
احبك عائشتي . من الأبطال عشق سندريلا جميله
تباهى بها وحبها وشغف فيها حد الجنون لم تتجمل بعينه أنثى ولن يرى أنثى بعينه تساويها على مدى الأزمان
جميلته العاشقه والمتيمه ذات الروح الجميله والقلب الطيب ولاكنها غيوره حد الجنون يالله كان لايهاب الرجال بقوه شراستهم اقسم بالله ولاكنه لما يقف أمامها والشرر يتطاير من عينيها من غيرتها عليه ياويلي منها اقسم بالله يعرف حتى غيرتها من ريحه العطر بثوبه او من ترسيمه شماغه وغترته حبها حبا جنونيا حبا لم يحبه بشر وكلما تفرقا بسبب الاقدار والضروف
حتى وهو في قيمه غضبه منها يسامح
وهيا ايضا حتى في قمه غضبها من جنونها في اقتراب ريحه حضنه اقسم بالله تركع راكعه على ركبها تترتمي في حضنه كالطفله التهائه والمشتاقة لحضن أبيها فقد وجدت فيه أبيها واخيها وصديقها ولاكن دماغها عنيد
ومو اي عناد يالطيف مراضاتها صعب جدا ولاكن امام كلماته تعشقها وتهيم فيها وأنفاسه عند اقترابه من وجهها ماتقدر على المقاومه ياويلي ياحب عائشه وحب كيفها ومزاجها الجنوني
حبها كما حب سيد آلخلق لعائشه
ياترى حب العائشه هكذا وراثي جنوني
احبك عائشتي .

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى