الفراعنة آمنوا بالتوحيد على أديان الأنبياء (إدريس/أوزوريس) (نوح/نوو) (آدم/أتوم)، مصطفي محمود ووسيم السيسي يكشفان أنبياء مصر القديمة (فيديو)

العبرانيين يسرقون تاريخ مصر وأنبياء الله في مصر والفراعنة الموحدين والكنيسة غيرت حروفها القديمة، والمحروسة لم تكن وثنية كما يدعى عليها

 

كشف عالم المصريات الدكتور وسيم السيسي عن مصرية الأديان، وأن كلمة دين أساسها مصرية، وأن المصريين القدماء كانوا موحدين وآمنوا بالأديان، وبالأنبياء، يشار إلى أن عالم المصريات وسيم السيسي مسيحي الديانة إلا أنه ينتمي للحضارة المصرية دون تحيز.

ويقول الدكتور مصطفى محمود عن الحضارة المصرية القديمة: “إن الإله أتوم هو سيدنا آدم، والإله نوو هو سيدنا نوح، والإله أوزوريس هو سيدنا أدريس، حيث اعتاد المصريون القدماء على تقديس الملوك وعبادتهم كآلهة بعد الموت.” فما مدى صحّة هذه الفكرة؟.

 

@nostalgia22277

هل اتوم هو آدم وازوريس هو إدريس ونوو هوه نوح #رسائل_مصطفى_محمود #foryoupage #fyp

♬ الصوت الأصلي – Nostalgia

توحيد الفراعنة

والأمر ليس كما يظن البعض أنه بدأ بإخناتون و إنما قبل إخناتون و قبل امنحوتب و قبل مينا .

 

YouTube player

 


الرسالات بدأت على أرض مصر منذ اثنتى عشر ألف و خمسمائة سنة .
هكذا يقول المؤرخ مانيتون .

YouTube player

بدأت بأوزوريس ( وهو النبى إدريس ) عليه السلام .. الذي جاء إلى مصر بالتوحيد .. وكان اول من علم المصريين الكتابة بالقلم و لبس المخيط ومباديء الفلك والتنجيم وضبط الفصول والزراعة والتقويم الشمسي .. وعلّمهم أن هناك خالقاً واحداً وأن من يموت منهم سوف يُبعَث ثم يقف بين يديه ليُحاسَب ثم يصير إلى خلود في نعيم أو في عذاب حسب أعماله .. وكعادة الشعوب القديمة تحول ازوريس بعد موته إلى أسطورة وأصبح آلها ونسجت حول سيرته الملاحم والأغانى والأناشيد .

 

 

YouTube player




والمهندس سيد كريم فى كتابه المثير ( عقيدة التوحيد ) يرى أكثر من هذا .

إنه يعتقد أن الآلهة أتوم .. وأزوريس .. ونو .. هم آدم .. وادريس .. ونوح .. فما قيل عن إدريس هو نفس ما قيل عن ازوريس … فإدريس في التاريخ – كما قلت – هو الذي علّم الناس الكتابة بالقلم ولبس المخيط ومباديء الفلك والتنجيم وضبط الفصول والزراعة والتقويم الشمسي .. كما أن الإله نو .. قد وُصِفَ بأنه إله الماء والفيضان ومُنقِذ البشرية .. وأتوم أو آدم هو أول من نزل الأرض في مبدأ الخلق .

وهو يقول أن أوزير قد يكون هو ( عزير ) النبي الذي جاء ذكره في القرآن وفي التوراة وهو الذي أماته الله مائة عام ثم بعثه فكان المعجزة التي تحولّت إلى أسطورة…. ثم كالعادة تحول إلى إله .

ديانة وسيم السيسي

هو مسيحي الديانة، وصرح سابقاً أنه يحب التحرر من المسميات ولا يفضل الانتماء إلى أي ديانة، وهنأ وسيم السيسي المسلمين في أحد الأعوام بمناسبة عيد الأضحى، وقال: أنا من مدرسة شعراء المهجر التي تقول: «أغض الطرف عن أخطاء صاحبي وأعفو عن عدوي أو حسودي وإن سألتم عن ديني فإني مسيحي أحمدي بوذي ويهودي».

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى