فانوس أبوعريش، في مهب الريح

محمد باجعفر -جازان
فانوس أبوعريش يٌعد رمزأ من رموز الوفاء فقد كان مصدر ضوء في منازلنا ليلأ فصنعوا له مجسمأ تذكاريأ يُعبر عن حبهم له ووفاءً لسنوات الخدمة التي قضاها، لقد عاش سنوات عمره شامخأ في الميدان الواصل بين أبوعريش وقرى القويعيه،والبديع والقرفي وما حولها
وقف صامدأ لسنوات طويله تعرض خلالها للأمطار الغزيرة وبعض حوادث السيارات وفي هذه الليله الجمعه الثاني من شهر ذي القعدة اجتاحته رياح(عجاج يسبق المطر) فطرحته أرضاً
بعد مقاومة مستميته لكن هيهات كانت الرياح أقوى

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى