الكواكب الساطعة
✍️ أحمد بن محمد زقيل :
هي الكواكبُ في الآفاقِ تتقدُ
نجم يغيب ونجمٌ آخرٌ يفِدُ
أبو عريشَ سماءٌ لا حدودَ لها
فيها تجسدتِ الغاياتُ والأمدُ
فانظرْ تجدْ قمماً شماءَ شامخةً
من فوقِهم سُحبُ الإنجازِ تحتشدُ
فاليوم أكمل عهداً ناجحاً قحلٌ
عهداً يحارُ على تسطيره خَلَدُ
هو الذي نطقت أفعاله سلفاً
وليس ينكرُ إنجازاته أحدُ
فذو الأمانة والأخلاص من شهدت
له المواقفُ او خطت عليه يدُ
بنى وعمّر واجتاز الصعاب فمن
كمصطفى قحل بانٍ ومجتهدُ
ستخبر الارض يوما من يمر بها
بأنَّ إنجازَهُ باهٍ ومنفردُ
فلن نودعَهُ
مازال في دمِنا
شهماً نبيلاً الى ينبوعِهِ نرِدُ
واليوم شاهرُ وافى حاملاُ قبساً
مكملاً دربَ من مِن قبلِهِ اتقدوا
به العزيمة والإصرار ديدنهُ
والصدقُ في نهجِهِ دينٌ ومعتقدُ
سيكمل الدربَ وضاحَ الجبينِ بما
سما من الطيبِ فازدانتْ به البلدُ
سيحملُ الرايةَ الخضراءَ عاليةً
وكلُّنا خلفَهُ من بعدِهِ مددُ
إنّ القيادةَ تكليفٌ مشقتُهُ
كبيرة ولذا إنّا لهُ سندُ
فسِرْ بِنا للعُلا إنّ العُلا سكنٌ
وكلنا في سبيلٍ المجدِ نتحدُ
أبو عريشَ سماءٌ لا حدودَ لها
فيها تجسدتِ الغاياتُ والأمدُ
فانظرْ تجدْ قمماً شماءَ شامخةً
من فوقِهم سُحبُ الإنجازِ تحتشدُ
فاليوم أكمل عهداً ناجحاً قحلٌ
عهداً يحارُ على تسطيره خَلَدُ
هو الذي نطقت أفعاله سلفاً
وليس ينكرُ إنجازاته أحدُ
فذو الأمانة والأخلاص من شهدت
له المواقفُ او خطت عليه يدُ
بنى وعمّر واجتاز الصعاب فمن
كمصكفى قحل بانٍ ومجتهدُ
ستخبر الارض يوما من يمر بها
بأنَّ إنجازَهُ باهٍ ومنفردُ
فلن نودعَهُ
مازال في دمِنا
شهماً نبيلاً الى ينبوعِهِ نرِدُ
واليوم شاهرُ وافى حاملاُ قبساً
مكملاً دربَ من مِن قبلِهِ اتقدوا
به العزيمة والإصرار ديدنهُ
والصدقُ في نهجِهِ دينٌ ومعتقدُ
سيكمل الدربَ وضاحَ الجبينِ بما
سما من الطيبِ فازدانتْ به البلدُ
سيحملُ الرايةَ الخضراءَ عاليةً
وكلُّنا خلفَهُ من بعدِهِ مددُ
إنّ القيادةَ تكليفٌ مشقتُهُ
كبيرة ولذا إنّا لهُ سندُ
فسِرْ بِنا للعُلا إنّ العُلا سكنٌ
وكلنا في سبيلٍ المجدِ نتحدُ