أسود آسيا
خضر الفنايل
✍ محمد باجعفر :
طال غيابكم عن المحافل والساحات الرياضيه ومنصات التتويج
حالة مؤلمة للشارع الرياضي،الذي،مازال ولا يزال،يناصر ويؤازر الأخضر يسافر،مم من مكان إلى آخر ممنيأ نفسه بالإنتصارات والإنجازات الرياضيه المعهوده التي عودنا عليها أسود آسيا والصقور،الخضر،كما يحلوا لنا تسميهتم
سؤال يطرحه الجمهور الواعي،المثقف ؟
كل الإمكانيات سخرتها الدوله حفظها الله ورعاها للعناية بالرياضة والشباب وعلى قمة الهرم كرة القدم
(معشوقة الجماهير )
الكل اصبحى وامسى،يتسأل عن أسباب الغياب،رغم وجود الأبطال واللعيبه المتميزين الذين تعج بهم ساحات الأنديه بجميع درجاتها
فبدأ غيابه عام 1996م عن البطولة الآسيوية بعد أن كان سيدها أي،منذٌ28عاماً
وعن البطولة العربية 2002م أي منذُ 22عامأ
وعن بطولة الخليج العربي عام 2003م أي منذُ 21عامأ
إلى متى يطول الهجر والابتعاد عن،منصات التتويج وحمل كؤوس الإنتصار،
حقأ مؤلمه جدا للشارع،الرياضي السعودي التواق للبطولات
جمهور راقي متابع،يسافر،من ديره لديره ومن بلد إلى آخر،شغوف محب عاشق،لك يا الأخضر
متى نعود للأهازيج والرقص،والأغاني
متى نردد خضر الفنايل، العب وسدد وسجل لنا هدف،
متى نقول العب يا الأخضر
جمهورك هتف
الله أكبر يامنتخبنا
عبارات جميله ورائعه،كتبها شعرائنا وغناها فنانينا ورددها جمهورنا في المدرجات التي الهبت مشاعرنا،فأزعجت وأرعبت خصمنا في ساحات المستطيل الأخضر
هل سنعود ونعيد الكره الف مره ومره تكفون ياخضر الفنايل اشعلوها ولعوها من جديد .