روايدا أيمن الملاح.. زهرة مازالت مزدهرة في قلوب محبيها

 

الآن

 

تمر الذكرى السابعة لانتقال رويدا أيمن رأفت الملاح، والتي مازالت كالزهرة تتفتح في قلوب أسرتها ومحبيها.

فلم ينسى أحد حسن استقبالها لمعارف وأصدقاء والدها وأشقائها.

ولم ينسى أحد من كانت في خدمة جدتها ثم والدها بعد انتقال جدتها.

فقد تحلت بروح طيبة وسمات خاصة جعلتها أيقونة سعادة لأسرتها لا تفارقها البسمة ولا الكلمة التي تبعث السعادة.

فكما ترسخ ذكراها في ذهن الجميع مازالت أسرتها تستأنس بها شعورا في كل مكان ببيتهم.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى