السفير الدكتور حسين بن ناصر الدخيل الله ، يهنئ القيادةَ والشعبَ بمناسبة فوز المملكة بتنظيم معرض أكسبوا 2030

الرياض – متابعات – بسام العريان :

نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام ‎خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولصاحب السمو الملكي الأمير ‎محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهم الله- وللشعب السعودي الكريم بمناسبة فوز المملكة العربية السعودية بتنظيم معرض ‎الرياض إكسبو2030   .

وقال فوز المملكة بتنظيم معرض إكسبو يعتبر تتويجاً للجهد المتواصل الذي اكسبو اكسبو السعودية نفرح اليوم باستضافة اكسبو ٢٠٣٠م ونتقدم للملك وولي العهد حفظهم الله وايدهم بنصره بالتهنئةبهذا الحدث والفوز ؛ جهود  بذلت من الجميع منذ سنوات وعمل شاق من اجل الوطن .حفظ الله مملكتنا وقيادتنا .

وأكد السفير الدكتور حسين بن ناصر الدخيل الله بهذه المناسبة :” أن هذه الاستضافة تعد إنجازاً كبيرا، فهو يعتبر تتويجاً حقيقياً للعمل الكبير والجهد المتواصل الذي تقوم به قيادة المملكة العربية السعودية -أيدها الله- والذي جعل من هذه البلاد المباركة محط أنظار العالم لما حققته من قفزات هائلة في جميع المجالات وخلال فترة وجيزة من خلال الرؤية الطموحة “2030″.

واردف قائلا أن المملكة العربية السعودية بحكمة وحنكة قيادتها الحكيمة استطاعت أن تقدم نموذجاً متميزاً وفريداً للدولة المحافظة على هويتها وأصالتها وفي نفس الوقت تسابق الزمن للأخذ بكل ما من شأنه تحقيق تقدمها وتطورها حتى تفوقت ولله الحمد على كثير من دول العالم التي كانت إلى وقت قريب تسبقنا ، ولكن اليوم بفضل الله تعالى ثم بحكمة القيادة وتفانيها وبطموحها وصلت المملكة لما وصلت إليه من تطور وتقدم ملحوظ في جميع المجالات حتى أصبحت مركز تأثير وقوة سياسية واقتصادية وإنسانية علاوة على تزعّمها للعالم الإسلامي وريادتها له.

وأضاف السفير الدكتور حسين بن ناصر الدخيل الله إن رؤية بلادنا الطموحة 2030 التي يقودها سمو سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان -يحفظه الله- بدأت آثارها الإيجابية تظهر في شتى المجالات ولعل آخرها هذا الفوز المستحق والذي يُعتبر فوزاً لجميع الأمتين العربية والإسلامية وللدول الصديقة، وشهادة من جميع دول العالم على تميز وتطور المملكة.

وفي الختام دعا السفي الدكتور حسين بن ناصر الدخيل الله – المولى الكريم – أن يحفظ وطننا وقيادتنا وشعبنا, وأن يديم على بلادنا الأمن والاستقرار والرخاء.

Related Articles

Back to top button