هنيئًا للقيادة الرشيدة شرف خدمة الحرمين الشريفين

✍️محموداحمدرفيق

والذي بدأتموه بحمد الله الذي جعل بلدنا هذا (البلد الأمين) وقبلة الإسلام والمسلمين، وأكرم قيادته (ولاة الأمر)، وشرفهم وشعبهم بخدمة الحرمين الشريفين منذ عهد المؤسس الملك عبد العزيز بن عبدالرحمن آل سعود -يرحمه الله- وأبنائه البررة من بعده
حتى العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز إلى ما شاء الله إن شاء الله (ذرية طيبة بعضها من بعض).
ثم ثنيتم بحمد الله الذي يسر لهم العناية والاهتمام بالمقدسات وقاصديها، وخصّهم بشرف خدمة هذه البقاع المقدسة.
وعلى ما يسره وسخره رب العالمين من إمكانات مادية ومشاريع تطويرية، وكوادر بشرية بجهود وخطط وخدمات مُخلصة
بمتابعة وإهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وسمو سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان -حفظهم الله- مما أخرج حج هذا العام 1444 في أجمل صورة مُشرفة من النجاح والتألق، والتميز والإبداع ولله الحمد.
ورفعتم من خلاله التهنئة لدولتنا وقيادتها وشعبها تلك الدعوات المباركة من حجاج بيت الله الذي شاهدنا وسمعنا عبر وسائل الإعلام المختلفة، ولا سيما وسائل التواصل الاجتماعي تعابير امتنانهم وشكرهم، ودعواتهم لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد
وللقيادات الأمنية وباقي قيادات منظومة العمل الخدمي من رجال ونساء أخلصوا وأبدعوا في تنفيذ تلك الخطط والمشاريع الخدمية الأمنية والصحية واللوجيستية مما أفاض بفضل الله على الجميع الفرح والسرور بذلك التوفيق والنجاح
وأنه تكتمل الفرحة بعيد الأضحى المبارك الذي أشرق بالتكبير والحمد والشكر والتهنئة به، وبما تحقق من كل خير هيئاه ويسره، وسخره الله -عز وجل- لهذه البلاد المباركة من فضل وشرف عظيم
وختمتم بتكرار التهنئة بالأضحى لبلادنا ولولاة أمرها،وشعبها . 
                 بقولكم:
” كل عام وأنتم بخير،
ودام عزك يا السعودية 🇸🇦

Related Articles

Back to top button