قرار تملك السكن مسئولية من ؟!
🖋الرياض – الكاتب / عبدالله بن ناصر القحطاني
بعد اطلاق برنامج الإسكان عام 2018(الذي صُمم وأُعد باحتراف) كمكون أساسي من رؤية المملكة 2030 لتحقيق هدف حصول الاسر السعودية على الخيارات السكنية الملائمة، حقق نجاحا محوريا في قطاع الإسكان. حيث نجح في توفير حلول ومنتجات سكنية متنوعة، كما نجح في تسريع وتيرة تملك المنازل، وارتفع معدل التملك من 47% في عام 2016 ا الى 60% في نهاية 2020. وبإذن الله يستمر النجاح والإنجازات في المراحل الحالية والقادمة.
وبدورها تقوم وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان من خلال ” سكني ” بتقديم الخدمات، والمنتجات السكنية، والحلول، لتمكين تملك المواطنين للمسكن الأول، كما تقوم الشركة الوطنية للإسكان كمطور رئيسي مع القطاع الخاص بإنشاء الوحدات السكنية، وتقديم المساعدة والخدمات في رحلة العميل في تملك السكن، وقيامها بتدشين عدد من المجمعات السكنية، بل وتسليم بعض الوحدات للمستفيدين.
وبالرغم مما سبق ومن سهولة وسرعة في تملك السكن، نجد البعض من المستفيدين (المؤهلين وممن تنطبق عليهم شروط الاستحقاق) يؤخر ويتردد في قرار تملك السكن.
منهم من يتأخر املا في نزول اسعار العقار، او قد يتأثر برأي محلل يتوقع بهبوط حاد في الأسعار ، خصوصا من يختار منتج الوحدات الجاهزة من السوق، او من مشاريع القطاع الخاص ،
وقد يتردد البعض من تذمر بعض ممن استلم وحدته السكنية، من المشاكل الفنية او الخدمية بسبب المطور مما يجعله يعيد التفكير في اختيار هذا المنتج
والبعض الاخر يتأخر بسبب جهله في منصة ” سكني ” وما تقدمه من خدمات، ’ بالرغم من نشاط حسابهم الرسمي في تويتر الخاص بالمستفيدين بالرد على كل استفسارات وطلبات المستفيدين ’ بالإضافة الى الاتصال بمركز العناية بالعميل.
والطبيعي ان قرار تملك السكن قرار شخصي ، يأتي اذا كان يلبي الرغبة والاحتياجات السكنية المناسبة .
وبوجهة نظري الشخصية ، ان قلة الدور الإعلامي التثقيفي والتوعوي،التوضيحي أحيانا ، له اثر سلبي على المستفيد اياً كانت رغبته.
قبل سنة تقريبا استضافت إذاعة ثمانية في بودكاست سقراط وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان ، وفي عرض اجابة على سؤال تعثر بعض المطورين ،، ذكر بعددها وآخر ما اتخذ بشفافية (الآن هم في الإنذار الأخير ) وتجهيز مطور جديد في حال عدم الالتزام. وبشكل عام كانت حلقة مطمئنة وشفافة تهم المستفيد بشكل خاص ، و للعقاري بشكل عام..
بعد اطلاق برنامج الإسكان عام 2018(الذي صُمم وأُعد باحتراف) كمكون أساسي من رؤية المملكة 2030 لتحقيق هدف حصول الاسر السعودية على الخيارات السكنية الملائمة، حقق نجاحا محوريا في قطاع الإسكان. حيث نجح في توفير حلول ومنتجات سكنية متنوعة، كما نجح في تسريع وتيرة تملك المنازل، وارتفع معدل التملك من 47% في عام 2016 ا الى 60% في نهاية 2020. وبإذن الله يستمر النجاح والإنجازات في المراحل الحالية والقادمة.
وبدورها تقوم وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان من خلال ” سكني ” بتقديم الخدمات، والمنتجات السكنية، والحلول، لتمكين تملك المواطنين للسكن الأول، كما تقوم الشركة الوطنية للإسكان كمطور رئيسي مع القطاع الخاص بإنشاء الوحدات السكنية، وتقديم المساعدة والخدمات في رحلة العميل في تملك السكن، وقيامها بتدشين عدد من المجمعات السكنية، بل وتسليم بعض الوحدات للمستفيدين.
وبالرغم مما سبق ومن سهولة وسرعة في تملك السكن، نجد البعض من المستفيدين (المؤهلين وممن تنطبق عليهم شروط الاستحقاق) يؤخر ويتردد في قرار تملك السكن .
منهم من يتأخر املا في نزول اسعار العقار، او قد يتأثر برأي محلل يتوقع بهبوط حاد في الأسعار ، خصوصا من يختار منتج الوحدات الجاهزة من السوق، او من مشاريع القطاع الخاص ،
وقد يتردد البعض من تذمر بعض ممن استلم وحدته السكنية، من المشاكل الفنية او الخدمية بسبب المطور مما يجعله يعيد التفكير في اختيار هذا المنتج
والبعض الاخر يتأخر بسبب جهله في منصة ” سكني ” وما تقدمه من خدمات، ’ بالرغم من نشاط حسابهم الرسمي في تويتر الخاص بالمستفيدين بالرد على كل استفسارات وطلبات المستفيدين ’ بالإضافة الى الاتصال بمركز العناية بالعميل.
والطبيعي ان قرار تملك السكن قرار شخصي ، يأتي اذا كان يلبي الرغبة والاحتياجات السكنية المناسبة .
وبوجهة نظري الشخصية ، ان قلة الدور الإعلامي التثقيفي والتوعوي،التوضيحي أحيانا ، له اثر سلبي على المستفيد اياً كانت رغبته.
قبل سنة تقريبا استضافت إذاعة ثمانية في بودكاست سقراط وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان ، وفي عرض اجابة على سؤال تعثر بعض المطورين ،، ذكر بعددها وآخر ما اتخذ بشفافية (الآن هم في الإنذار الأخير ) وتجهيز مطور جديد في حال عدم الالتزام. وبشكل عام كانت حلقة مطمئنة وشفافة تهم المستفيد بشكل خاص والعقاري بشكل عام ،
ولكن ؟!
هل نحتاج الى حلقة جديدة مع معالي الوزير الاستاذ ماجد الحقيل ؟