(11/11) اليوم العالمي لفبركة الإرهابية الوهم على مصر الناجحة داخليا وخارجيا
الإخوان أصابها الجنون لتزعم مصر قمة المناخ وفشل الجماعة في حضور الحوار الوطني بعد تراجع الراعي الأمريكي ما جعلها تطلق ألسن الكذب واللهب من وسائلها ووسائل أذنابها الإعلامية بالخارج عبر عملاء الداخل
الآن
لم تعد جماعة الإخوان الإرهابية هي الأفشل محليا بل باتت الأفشل عالميا ويزامن فشلها التراجع للداعم الأمريكي والعكس يحدث في مصر التي تتزعم قمة المناخ لزعماء العالم وتطلق حورا وطنيا لمكونات الوطنية بأطيافها ذات الرؤى المتعددة إلا من تورط في دماء ولا سيما الجماعة الهاربة والمتورطة ما زاد من اشتعال نيران الحقد داخل التكوين الإرهابي.
الجماعة المنبوذة وصلت الدرك الأسفل من الكذب والتدليس والفبركة، فلا حقيقة ولا وعي بل تدليس عبر براق الكذب المتمثل السوشيال ميديا يحرفون به الكذب عن مواطعه ومن بعد مواضعه.
الجماعة الكذابة أصيبت بهتك الستر وفضح الدواخل، فالصور والأخبار المفبركة الزاعمة بخروج مظاهرات في مصر في التوقيت القاتل لأحلامهم بالعودة والقفذ على الطاولة يأتي هذه المرة من وسائط نشر في المنطقة من قبل أذناب الإرهاب عبر الصحراوات الإقليمية لتسويق الوهم بمشاهد تمثيلية مكذوبة.
وليس عن الإرهابية ينتظر تقييم الوضع بل عبرك أيها المواطن الذي يطلب رخص سعر السلع لا شك ومعه يطلب استكمال المسار يقينا في أن ارتفاع الأسعار جاء كعواقب لفترة عدم الاستقرار الذي دفع فتورته الكل إلا الممول فهو غير عابئ يحرض من أجل جماعته طلبا للسلطة ولو بالدم حتى مر إلى كرسي السلطة على جثث الشعب كله كون الجميع قطع شطرنج لديهم.