عـــــاجل
طيف…

بقلم: ابُو معاذ عطيف
مِنْ شَوْقِ مَا عَانَقْتُ طَيْفِك تَهَنَّيْت
وَارْتَاحَ قَلْبِي مِنْ عِنَاقِك وَقَرَّه
يَا حَارِما عَيْنِي مِنَ النَّوْمِ يَالَيْت
تَهْدِينِي مِنْ صَافِي مَحْيَاك نَظْرَه
يَا أَحْلَى مَنْ شَهْدِ النَّحْل لِيه قَفَّيْت
وَقَدْ هَبٍت لَك عَيْنِي وَقَلْبِي مَجَرَّه