هدى السَّارِي….
….
….هدى السَّارِي….
مَهْمَا التَّنَائِي لَايَحِيدُ مَسَارِي
يَانَجْم فِي لَيْلِ الدُّجَى لِلسَّارِي
الْحُبُّ فِي قَلْبِي يَزِيدُ مَكَانَةً
بِعُرُوقِهِ يَسْرِي كَسَيْلٍ جَارِي
يَازُهْرَةً بِالْقَلْبِ يَسْقِيهَا الْوَفَا
بِاللَّيْلَةِ الظَّلْمَاءِ فِي الْأَسْحَارِ
رِفْقًا بِمَنْ يَبْكِي وَيَشْكُو صَبَابَةً
إِثْرَ الْهَوَى عَزْفَاً عَلَى الْأَوْتَارِ
أَبُو مُعَاذٍ /صِدِّيقُ عُطِيفْ