أحب المستفزين ؟!!! وأعشق الإستفزاز ! فإن كان أديبا ، متألقا ، أستخرجت من أعماقي ، أجمل كلماتي … وغصت في بحوري ، واستخرجت ، أغلى صدفاتي . وإن كان خطيبا مفوها ، انتقيت بدقة ، رقة ، مفرداتي . وإن حاز من الشعر سبقا ، أزعم أنه بعض من شعري … وبعض ، من قافياتي .. يستفزني كل مبدع .. بقلمه ، وأدبه ، وفكره ، ” مباراة ” ودية ، في قضايا أدبية ، لأصوغ عقدا من حروفي ، ولتورق ورودي ، و تنبت زهيراتي . ويحي مواتي . قد يكون ؟ ” صالون أدبي ” ؟ فيه التقت ، أطياف ، العقاد ، أو مي زيادة ، أو البياتي ، أو بقية من “سوق عكاظ” ؟ جمع المتنبي ، أو النابغة الذبياني ! على صفحاتي ؟
” أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي، وأسمعت كلماتي ، من به صمم ” .