احمد رجب ابو الفتوح مرشح يتفرد وحده باللون السياسي بمستوى نضوج نسبي تنقصه الخبرة ويتنافس مع حسن أمين كاريزميا وفي حسن الطالع كقول العرب لكل إنسان من اسمه نصيب.. #السنبلاوين & #تمي_الأمديد
سعى أحمد رجب خدميا من خلال البلطو الأبيض في مهمة سريعة أقل من مستوى الوقت المطلوب في دائرة لا تحب السياسية بل التربيطات والمصالح الفردية والشخصية والضرب تحت الحزام ونصيبه منها محاولة تصنيفه.
مكاسبه الشخصية: الحضور كمقدمات ونتائج لأنه يتمتع بالحضور وحقق حضورا+التجربة.
مكاسب بلده تمي الأمديد: بروز واجهة خارج عصبيات العائلتين المتزاحمتين والتمهيد لمشروع نائب من خارجهما ما جعلهما ينتخبان منافسه نسبيا لعدم المشاركة المكثفة+أنه لن يسمح بتخصيص تل آثار تمي الأمديد لمراكز أخرى لأنه ببساطة ليس عدوا لمدينة تمي الأمديد مثل منافسه الخاسر الأبرز مستقلا بخلفية حزبية=أي مشروع يحيي مدينة تمي الأمديد كمركز للدائرة يواجه حربا أطراف دائرة السنبلاوين وبالأخص طرف تمي الأمديد المحسوبين على المدرسة القديمة المحتكرة للدائرة سياسيا.
أحمد رجب يستحق لقب المؤثر
أحمد واجه منافسة بالإدعاء الخدمي الذي هو من الدولة ومقدراتها.. لم يعجبني منهجية المهمة الخاطفة التي تحلى بها في نقاش سابق وأول فلم ألتقيه لكنه الوحيد المسمى بسياسي ولو نامي دون شك.. إلا أنه الكاريزما الطاغية.
أحمد مرشح الاستفاقة والبحث عن الذات لتكوين نواة تمركزية تغني الدائرة عن أطراف غريبة فقد أسمع الصوت في غير الجارة الأقرب التي تنبهر بمدينة تمي الأمديد ولا تنتخبها وتقرع طبولها الولائية وألوية الرقص للألسن المقلوبة (عمتيييييي-خالتييييييي-المتشرقين).
أحمد رجب/نعيم الحديدي/رامي رشدي- وجوه الاستفاقة- فظفر أتت بأسرة للبرلمان وأسقطتها بنعيم.. وأحمد نقل واجهة تمي الأمديد المكانية والرمزية من عائلات إلى عموم تمي الأمديد وآزره فيها الحكمدار النبيل عماد المهدي الذي هو أول من تخلى عن الذاتية وأشهد أن الظرف الروتيني قدمنعه عن غير إرادة منه أو قصد من غيره وهو أحد مشاريع البحث عن تمي الأمديد.
الخلاصة يا كل الناس: أن مشروع قتل المدن الرئيسية خاصة تمي الأمديد ولا سيما السنبلاوين وغمر التجمعات الانتخابية ولا سيما المتفردة بـ3 وحدات محلية وأقصد ظفر وتاج وصدقا دعما للمرشحين التوافقيين ويشابهه نسبيا طمبول بات بلا فائدة.
النهاية أن الاحتكار السياسي لعائلات ميراث أحمد عز وتغيير الوجوه من قبله إلى الآن انكسر بداية وفعليا من اليوم في شرق الدائرة وسيصل إلى غربها وأحد أدوات التغيير فيها: إرادة الناس إذغابت المدن وصوتت 100 قرية × متوسط أدنى 1000 صوت للجنة، وكذلك وجوه التغيير ويبرز فيها: أحمد رجب+الحكمدار+نعيم ظفر، ويسايرها نسبيا رامي رشدي أو يستخدم فيها=أحمد رجب ونعيم رمزية تتغير الشخوص ويبقى المسار والطريق نحو عودة الروح والحفاظ على المقدرات وأبسطها 650 فدانا يتوحم عليهم أصحاب الشهية والدائرة هدف بالأساس.. وعليك أن تراقب: واحد اترشح وأخ دعم وثالث يتلو بيان غسيل الوجه وفي الطرف الآخر حديث عن فاقد المقعد=هل هذه سياسية وشأن عام أن طموح شخصي لا يرقى للسياسة وحق مكفول يجب أن يبحث عنه الجميع.
ملعوبة في الإعادة: دعم أعلن لظفر من قبل خاسر حتى يستعيد وضعه هناك لأنه يظن أن ظفر ستخسر المقعد وبالتالي كسب مجمع وقاعد انتخابية لصالح شرق شرق الدايرة الذي لن يحقق مقعدا بالمكيدة مرة أخرى نظرا للانفتاح الاتصالي الآن وفشل حرب الشائعات في إسقاط حسن أمين بزعم التحالف معه والإصرار على زيارة اللواء عبدالناصر في بيته وجاء الرد خلال زيارة القرية المرفوض، نصف التغيير بدأ وسيصل قطاره في أقل من دورة إذ من المتوقع ملامح جديدة وأنا أختلف مع الكثيرين في النظرة السوداء لهذه الانتخابات التي بشرت بمنح سياسية زفها السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي الرجل الصادق في مواقفه ولا سيما استدعائه الشعب إلى لجان الانتخابات بموجب مراجعته الصادقة للعملية الانتخابية في رسالة واضحة إلى الموقرة الهيئة الوطنية للانتخابات.
الحكمدار
المعركة نرجسية بامتياز ما أضر المقعد السياسي الذي هو في الأساس خدمة عامة تشريعية وليست خدمية أو خيرية، إن بات منصبا ومكسبا وليس تكليفا ما جلنا نشاهد مرشح يقول: نفسي أختم حياتي بعمل خيري، وثاني يقول: مستقبلي؟!، وثالث: يزحم بيته بالمناصب والمكاسب، ويستخدم في رحلة البحث عن المكاسب: المال السياسي والشحاتة السياسية وحلفان المصحف غيبا على نية المرشح والاحتكار السياسي إلخ.
حسن أمين
إذا كان هؤلاء لا يخجلون في رحلة البحث عن الذات على حساب الوطن فعليك ألا تخجل في البحث عن الوطن والحق الدستوري والتمثيل السياسي الفعل تشريعيا وتمثيليا، وقد وجدنا مرشحين وبلدان تتعامل على أن لها حق مكتسب بمقعد!!!.
من الرقي أن تكون مرشحا في دائرة بها قرية الربع الوفية.. ولا لوم على السماسرة ومقاطيع الحارات ومقاولي الانتخابات الذين يتاجرون ويتربحون بصوت كل ناخب ويستضيفون الجميع وكأنهم يمتلكون صوت إبراهيم الخليل الذي أذن في كل الناس من لدنه إلى قيام الساعة.. الغريب أن الموحى إليه قال أين أو كيف يبلغ صوتي فقال له الله عليك الأذان وعلينا البلاغ.. نبي لا يستطيع أن يبلغ صوته وسماسرة الانتخابات يبلغ صوتهم الجميع!!!
الانتخابات أصبحت أداة للبحث الذات: منصب، شهرة، أو وظيفة للأسف
التفاعل الشعبي لـ محمد النبوي
حكمدار الدقهلية
الدعم الجماهيري
دائرة السنبلاوين
حسن أمين
النبوي
الحصر العددي لأصوات الداخل في الفردي
