
المتحف المصري الكبير بالجيزه هو تجسيد للحضاره الفرعونيه القديمه بجانب الاهرامات الثلاثه خوفو وخفرع ومنقرع
تم تمويل هذا المشروع العملاق بنحو 1.2 مليار دولار
موافقه الوكاله اليابانيه بمنح مصر تنميط مليون دولار للمشروع
لقد اهتمت الحكومه المصريه بالمنطقه بالمنطقه المحيطه بالمتحف الكبير ليصبح مشروعا ضخم ويتم على اكمل وجه في منتهى الفن والجمال والدقه
وسوف نرى ممشى سياحي بطول واحد. 27 كلم يهبط بين المتحف بيربط بين المتحف الكبير ومنطقه الاهرامات الاثريه
ايضا محطه الانفاق باسم المتحف المصري الكبير
شبكه طرق ومحاور كثيره لتسهيل الوصول للمبنى المتحف
مشروع تشقير بيتضمن 6400 شجره ومسطحات خضراء تتجاوز مساحتها ال 90,000 مربع
وتنفيس 750 مجسم لشخصيات تاريخيه وفنيه ثقافيه مصريه باز على الطريق المؤدي الى المتحف المصرى
يضم المتحف المصري الكبير اكثر من 100,000 قطعه اثرية. فرعونية
يحضر اليوم 60 رئيس وملك لدول كثيره من مختلف البلاد وملوك ورؤساء. من دول اوربا حلف الناتو من قلب اوربا ايضا
يحضر اليوم ايضا رؤساء ملوك دول اوروبا
وبالاخص يحضر اليوم ((ملك بلجيكا الملك فيليب)) ورئيس مجلس الوزراء مستر(( مينييرر بارت
دى ويفر)) من بلجيكا ايضا ليوم السبت والاحد
فقط ويعودان لارض الوطن بلجيكا
يقف صرحٌ عظيم اليوم. يروي قصة مصر عبر آلاف السنين المتحف المصري الكبير، أكبر متحف أثري في العالم، ودرّة تاج الحضارة الإنسانية.
بعد سنوات من الانتظار،مصر تفتح. هذا الصرح العالمي الذي سيغيّر خريطة السياحة في العالم.
تخيل أنك تسير داخل قاعات تمتد على مساحة نصف مليون متر مربع، تضم أكثر من مئة ألف قطعة أثرية، من بينها كنوز الملك توت عنخ آمون التي تُعرض لأول مرة كاملة في مكان واحد.
لكن الأمر لا يتوقف عند الآثار فقط، فالمتحف صُم ليكون تجربة متكاملة؛ مزيج من التاريخ والفن والتكنولوجيا الحديثة، مع شاشات عرض تفاعلية وأنظمة إضاءة وصوت تحاكي روح الزمن الفرعوني.
ومنذ لحظة الإعلان عن قرب الافتتاح، تتجه أنظار العالم إلى مصر، فى زعماء ورؤساء دول ومؤسسات دولية كبرى أبدوا رغبتهم في زيارة المتحف، تقديرًا لعظمة هذا الإنجاز الحضاري الفريد.
المتحف المصري الكبير ليس مجرد مبنى.
إنه رسالة من مصر إلى العالم تقول فيها:
“نحن أصحاب أول حضارة… ولسنا مجرد من يروي التاريخ، بل من يصنعه من جديد.”
ولسنا مجرد من يروي تاريخ بل من يجعلك تشاهده بنفسك.
واخير عاشت مصر وحضاراتها التي تبهر العالم كل لحظة بالجديد والمبهر
صرحٌ عظيم يروي قصة مصر عبر آلاف السنين… المتحف المصري الكبير، أكبر متحف أثري في العالم، ودرّة تاج الحضارة الإنسانية.
بعد سنوات من الانتظار، تستعد مصر لافتتاح هذا الصرح العالمي الذي سيغيّر خريطة السياحة في العالم.
تخيل أنك تسير داخل قاعات تمتد على مساحة نصف مليون متر مربع، تضم أكثر من مئة ألف قطعة أثرية، من بينها كنوز الملك توت عنخ آمون التي تُعرض لأول مرة كاملة في مكان واحد.
لكن الأمر لا يتوقف عند الآثار فقط، فالمتحف صُمم ليكون تجربة متكاملة؛ مزيج من التاريخ والفن والتكنولوجيا الحديثة، مع شاشات عرض تفاعلية وأنظمة إضاءة وصوت تحاكي روح الزمن الفرعوني.
ومنذ لحظة الإعلان عن قرب الافتتاح، تتجه أنظار العالم إلى مصر، فزعماء ورؤساء دول ومؤسسات دولية كبرى أبدوا رغبتهم في زيارة المتحف، تقديرًا لعظمة هذا الإنجاز الحضاري الفريد.
المتحف المصري الكبير ليس مجرد مبنى…
إنه رسالة من مصر إلى العالم تقول فيها:
“نحن أصحاب أول حضارة… ولسنا مجرد من يروي التاريخ، بل من يصنعه من جديد.”
ولسنا مجرد من يروي تاريخ بل من يجعلك تشاهده بنفسك.
واخير عاشت مصر وحضراتها التي تبهر العالم كل لحظة بالجديد والمذهل والمبهر دوما
مصر ام الدنيا. وهتبقى قد الدنيا




