
فى ظل تصاعد العدوان على قطاع غزة وتدهور الأوضاع الإنسانية.برزالدور المصرى كأحد الأعمدة الرئيسية فى جهود وقف إطلاق النار وإحتواء الأزمة
تحركت القاهرة.دبلوماسيا وسياسيا منذ الساعات الأولى للحرب.مستندة إلى ثقلها الاقليمى فى المنطقة وعلاقاتها المتوازنة مع مختلف الاطراف ولم تقتصر الجهود المصرية على الوساطة فقط بل شملت فتح معبر رفح لإدخال المساعدات الأنسانية العاجلة وتنسيق الجهود الدولية لتهدئة الأوضاع وحماية المدنيين.
وبذلك أكدت مصر من جديد مكانتها المحوريه كعامل إستقرار فى المنطقة. ووضع ووضع خطة إستراتيجية فى أنحاء غزة لإزالة المخلفات الناتجة عن الحرب وفتح المحاور الرئيسية وذلك بهدف وصول المساعدات إلى القطاع بأكمله .حفظ الله مصر