قصائد و مقالات

رسالة الحمام الخالدة

لمن سأعتذر. ..
إن شغلتك بالهوى
وألقيت بين كفيك
من الحروف.. بَيْدَرُ
لمن سأعتذر. . .
و أحمد لنا مليكٌ
وقصيرُ. . .
فأتيتُ كغيم شتاءٍ
حاول أن يغطي لنا
شمسا و قمرُ. . .
و أدعى انه يحمل لنا
مطر. . .
فلمن سأعتذر. . .
أحببتك من دون لقاء
هكذا شاء لنا. .
القدر. . .
إلهي إجعلنا. . .
ممن على الأحمال
والمحبة. .
صبروا. . .
اظهر المزيد

كمال فليج

إعلامي جزائري

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى