
ما أجملها من لحظات
تلك التي أقف فيها حائرة أمام عينيك
أتأملها
وكأنني للمره الأولى التي أنظر إليك.
وكأنني
أبحث فيها عن أسرار الحياة
والأحلام المدفونه
والأماني التي ظلت حبيست وجداني.
ففي كل مره
أنظر إليك
أعود إلى نفسي… إلى جوهري….
إلى ذلك البريق الذي أختفى بعد غيابك.
يا ترى هل مازلت تذكرني
أم نسيتني ؟
هل يمر طيفي بذاكرتك ؟
يالها من لحضات
ويالها من حياه
تجمعك بمن تحب
ثم لا تلبث إلا أن تفرقك
عن من تحب
وكأن شئ لم يكن.