الكاتبة العُمانية هناء العوفية في لقاء صحفي في صحيفة …
حاورها : محمد بن العبد مسن
ضيفتنا اليوم كاتبة مُبدعة أشرقت حديثًا
تفردت بحروفها العذبة فنسجت ثوبًا جديد بطريقةً جميلة،
مرحبًا بك أستاذة هناء ..
نتطرق إلى حوارنا معك ونناقش عدة أسئلة :
س ١: قبل أن نغوص في تفاصيل الحديث
من هي هناء ؟
ج. هناء محمد العوفية هي فتاة تعانق الحياة بروح طفولية بينما هناك جانب آخر معتم يعم أحشائها .
س٢: كيف أبحرتي في عالم الكتابة وكيف كانت البداية؟
ج. كانت بدايتي في عام ٢٠١٧ برائة الطفولة كانت هُناك الكثير من الإنجازات الصغيرة .
س ٣: هل من عقبات ومصاعب جعلت مقودك يقف لوهلة أم ان التحديات صنعت فارقًا لديك ؟
ج. دائمًا ما تصنع العقبات منا فارق كبير لتقوينا لا لتضعفنا .
س٤:من هو داعمك/مرجعك الأول في عالم الكتابة والذي بدوره كان سلمًا للصعود لتواصلي المسير !!
ج. والداي
س٥:هناك مقولة تقول “من يقرأ جيداً يكتب جيداً”!
فمن هو الكاتب القريب لقلبكِ
وما هو الكتاب المفضل لديك وبمثابة رفيق لك؟
ج. نزار قباني.
كتاب غدًا أجمل لعبدالله المغلوث
س ٦: كيف أتت لك فكرة اصدارك الأول “أسيرُ قلبي” ؟
ج. رأى الأستاذ الدكتور حميد السعيدي كتابة من كتاباتي و أُعجبَ بِها و أصر على أن أصدر كتاب يكون بمثابة متحدث لبعض النفوس المتعبه من الحياة كونهُ يخاطب الأحاسيس الجياشه التي تأبى أن تنجلي من أفئِدتِهم .
س٧:ما هي تطلعاتكِ المستقبلية في عالم الكتابة؟
ج. أن تكون لي جريدة خاصه بهناء ، و أطمح للوصول إلى افضل جائزة نوبل للأدب بإذن لله تعالى.
س٨ :ما هو الشيء الذي تنوين تحقيقه ف الفترة الحالية ؟!
ج. أن يصل كتابي لكل الواهنون لتشرق لهم حياةً جديدة .
س ٩: ماهي الحكمة التي تؤمني بها في حياتك؟
ج. كُنّ مع الله يكُنّ معك .
س١٠:كلمة أخيرة توجهينها للقُراء والكُتاب
ج . الأحلام كبيرة و الشغف موجود بدواخلنا ، لمن لم يجد شغفه فعليه أن يدخل مرحلة تنقيب عن الأحلام ، فقد حان الأوان بأن تظهروا لتشرق آمالكم بإذن لله تعالى.