السكينة
✍ د- لبني يونس :
السكينة ..
تيجوا احكي لكم علي حاجه كنت بعملها من سنين و الحمد لله تحررت منها……..
فلان عمل فلانه مش بتحبني فلانه هتقول كذا لو عملت كذا….
لازم اخلي فلانه تعرف الحقيقة…..
لازم فلان يبقي واعي و اساعده حتي لو رافض المساعده ….
فلانه لازم تيجي المناسبه الفلانيه
فلان ليه بيفكر عني الفكره دي ؟
اكتشفت انها طاقة كبيرة اوي مهدره من روحي و قلبي وضغط نفسي
و كانت سبب عصبيتي
و بعدين دوست علي زرار اللامبالاة
نعم اللا مبالاة……..
فلان اخد عني فكره كذا (يبروزها و يحطها عنده ف البيت)
فلان رافض يتغير (براحته ليس عليك هداهم)
فلانه مش بتحبني (عادي انا بحب نفسي كفايه لينا احنا الاتنين)
فلانه هتقول كذا ( عادي الكلام ببلاش)
لازم فلان يعرف الحقيقة( هيعرفها ف وقتها و لما يقدر يستوعبها)
و من وقتها عرفت معني السكينة .
هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين ليزدادوا إيمانا مع إيمانهم ولله جنود السماوات والأرض وكان الله عليما حكيما ) .
عشان توصل لمرحلة التصالح مع النفس والسكينة …خلي عندك جزء من التجاهل والتغاضي والتغافل عن ما يفعلة ومايراة الآخرين
انت أولي بصحتك وراحة بالك