متيما

حسن القحل

وَلَرُبَّمَا أقصاك مِن تَهْوَى وَمَن
مَلَّكتُهُ رُوحًا وقلباً مفعما

وَلربّ هَيمان شَغُوف مَغرَم
أقصيته . يهواك سِرًّا رُبَّمَا

كَم هَائِم قَد بَاتَ يَكتُم حَبَّة
عَن مَن هَوَاهُ وَذَاك أَمر رُبَّمَا

يَخْشَى مَقُولَة عَاذِل أَو حَاسِد
وَكَأن بوحا بالغرآم مُحرما

لَوْ أَنَّ بوحا لِلمُحِبّ مسيرٌ
مَا مَاتَ ولهانا وَجنّ متيما
. . . . . . . .

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

زر الذهاب إلى الأعلى