أنبكي…

نعم …
نحن نبكي إذا ضعفنا في الخفاء …
ولا ندعي القوة بالرياء ..
ونعود أطفالا أحيانا كثيرة
بعيدا عن اعين الشامتين
او الأحباء ..
فلعله سحاب مركوم ويتبدد أو عقبة كأداء فهتدم ، أو وترحل …
فيعود بعدها الأنس بعد الوحشة ،
وتعود زرقة السماء لها ،
والصفاء …
ولا تلحظنا أعين …
ولا يجرحنا رثاء …
ونعود من جديد على الملأ … مستبشرين أقوياء ، أعزة،
بل كرماء ..
هند .

” أراك عصي الدمع شيمتك الصبر ……
بلى انا مشتاق وعندي لوعة
ولكن مثلي لايذاع له سر “

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى